ضَحِگتِـيً َفٍيًهُـآإ [ غٌ‘ـمٍوٍوٍضَ ] وٍدُمٍعُتِـيً َفٍيًهُـآإ [ غٌ‘ـرٍآبُـه ]

وقليل هم العالقون في ذاكرتي

اذا لم تكن سعيدآً , فذلك لآنك تطلب مآ ليس عندك
وتنسى مآ عندك ..!

لِ الصبآحْ طعمٌ آخر ..!
فقط بِ نبضآتِ الزهور , وهمسِ الطُفولة ..

أممممممم : )
ولِ بعضِ الذِكريآت , سُكنى بِ دآخلي

اقسى انوآع الألم ..
عندمآ يَعتصِرُ قلبي من الآلم ..
دون ان اعلم [ مآ السبب ]

حآلتيْ الآن

ـ وَسط لحظه منِ ( الضحك ) :) !
ـ إستقرار
ـ إنتظار !!

طفلة تغيض الغيم وتقول له غيب
ــــــــ لاشفتني طلّيت بالله | إستح

طهري بياض وراحتي أصلها طيب
ــــــــ يعني تعلّم لاحضرت إتْزحزح

أعترف..

بأن الأصدقاء كالماء
كلما يخال إلينا أننا أمسكنا بهم إذ بهم يفلتون من بين أصابعنا لنفقدهم
لم تعد الصداقة عميقة كما ينبغي
بل مجرد سوالف.. وإضاعة وقت ومزح و " مصالح "
سئمت من الصداقات أو بالأحرى من فقدها
لذا اكتفيت بالعلاقات السطحية ..المبنية على السوالف والمزح بعيداً عن المصلحة ,,
بالنسبة لي على الأقل.. إلا هي .. وفقط ..

مللتُ التحديقَ بساعة لا تتحركُ ثوانيهاَ ...
ولكنهاَ تشعرني بأنّ العُمرَ يمضي خلفي دونَ أن أملكَ كفّين تتّسعان للإمساك به ...

في طريقي هنآ ..
سوف يتعرض لي حآجزاً غريب الشي .. مفآجئ لي أنآ ..

لآ أعلم ..
هل أستطيع ان أتجآوزه ..
أم أنحني واتبعه .. هو ..
ودعوآتكم .. لي

برب

باك

هَل مِن دَمعٍ
أُرطب بِه عَيني
فوالله الدّمع لا يُذرف منِي
رُغم رغبتِي الشّدِيدة بِه
للإرتياح مِن أَمور أَجدها فوق فوق طاقتِي ..

في لحظةٍ ما
وفي مكانٍ ما
وفي زمنٍ ما
يأتي أشخاص لانستطيع نسيانهم أبدا
بل نتعلّق بهم حدّ الجنون
حدّ أن نبكي على فراقهم وبشدّه !
حدّ أن نتنفس حضورهم وغيابهم بـ عًمق !
قناعةٌ أُخرى
k]بعض البشر علامةٌ فارقه على جبين الزمن ] ..!

جميلَه تلكَ الأشيَاء ، التي تُباغِتنا دوّنْ أن نشعُرْ بهَا ،
ولا نَعلمْ ماهيّ ،
فَ غالباً ماتكونْ هيّ عُكَّازْ الإبتسَامة الوَحيدْ لدينّا | وّ ذّلكْ ما يُجعلنيْ أبتسمْ أحياناً !

* كيفها أيامك ؟
** ماعليها
* وانتِ
** تمام
* احسك مو مرتاحه ؟
**من زمآن
* ليه ؟
** مدري
* يمكن فيه شي مضايقك ؟
** يمكن !
* ماتدرين يعني ؟
** لا ..!
* ليه أجوبتك دائما مُبهمه ؟
** لأن بعض الأسئله تافهه !!

كل مايربطني بك الآن ياصديقتي مسج
كانت الأيام تجمعنا لكن ..... الوفاء لم يكن يُرفرف فـ أنفضَت بكارة الصدق
فضاعت معها شرف الصداقه الحقيقيه ..!

حُنجرتِي فَارغةٌ منَ الصّوت ..

هَكَذَا طَردتها الحُمّى ونزلاتُ البَرْد
ينطلقُ فحيحٌ ضَعِيف .. لا يُسمع ولا يُدرك
أصعبُ مايكُون .. حِينَ ألتمسُ المَاء بخدّي
وحدِي أصرخُ بلا صَوت ..,

فِي لحظةٍ مَا كُنتُ أمزّقُ أقحُوَانةً بَيْضَاء ..
وأنا أعدّ خُطواتَك .. هُنا لا هُناك ..!!
وضعتُ بتلاتها على صَهوة الرّيح
ورجوتُ الله في سرّي أن يأخذها إليك ..

برب

عطآء + غيرة = حب !

غيرة فقط = امتلاك !

معآدلة يجب أن نفقههآ جيداً !

لا أعلم سرّ المتعة في تقليب أوراق المآضي ..

كثيراً مآ أنسى نفسي حال التجول في بسآتين الذكريآت ..

ورغم أنهآ مليئة بالأشواك والورود معاً ، إلا أنهآ ممتعة وفقط !!

كُلما غآبَ طيفُكْ , يغدوا هكذا حالُ مُذكَّراتي ..!
فَقط / قول لي بِ أنك بِ خير ..
وأعِدُك سَ أعودُ إليهآ ..

الأمل المفرط .. غباء !
والهروب من النظر إلى غدٍ .. جُبن !
والنظر إلى ما هو قادم بسوداوية .. بُؤس !
والتوقف عن التفكير في المُستقبل .. مَوْت !

خفي تعبي وهمي وأتظآهر بالنسيان .. لأكمل مآتبقى من يومي..
استقبل صبآحي دوما بابتسامه لاأجله ...و تآره تُكن مزيفه ..

فهي ردة الفعل المثاليّة ..

في مواقف كثيرة !